mardi 25 décembre 2012

Khouribga / Café littéraire

Khouribga / Café littéraire
L’image visuelle chez Farqzaid
Un café littéraire est un lieu de réunion où l’on parle de culture, on échange des idées, on écoute des extraits de livres lus, on assiste à des spectacles érudits tout en dégustant un café ou autre boisson.
La ville de Khouribga vient d’avoir son premier café littéraire organisé par l’Association Chouala de l’Education et de la Culture (ACEC) autour de « L’image visuelle chez Farqzaid » et auquel furent invités les férus de la culture et les passionnés par la portée dionysiaque de l’image et surtout par la pensée barthésienne sur l’image. Bouchta Farqzaid, professeur universitaire à la faculté des Sciences Humaines le Sultan Moulay Slimane de Béni Mellal, est autodidacte et avait obtenu son baccalauréat libre en 1983 et après des études universitaires au Maroc, il avait présenté sa thèse de doctorat à la Sorbonne. Membre du ciné-club de Khouribga, de l’Association Marocaine des Critiques de Cinéma, de la Fédération Africaine des Critiques et de la Fondation du Festival du Cinéma Africain de Khouribga, il a écrit des dizaines d’articles sur l’image, le cinéma et la critique.
Farqzaid a publié aussi des ouvrages dont :
« L’image chez Roland Barthes »
« Essais critiques II : Cinéma marocain »
« Le cinéma de Moumen Smihi : passion pour la recherche et fécondité de la théorisation.
« Le cinéma d’Ahmed El Maanouni »
« L’œuvre cinématographique de Farid Belyazid »
« La culture populaire dans le cinéma marocain »
Ainsi, ce café littéraire, pour débattre de l’omniprésence barthésienne dans les ouvrages de Farqzaid, fut animé par Amer Cherki, un passionné de l’empire de l’image et un fervent cinéphile et critique de cinéma.
Et Amer Cherki, avec l’aisance et pertinence qu’on lui connait, a su dégager, à travers l’univers barthésien disséqué par Farqzaid et sa vision critique de l’image visuelle, l’esthétique, la philosophie, la sémiologie, le romanesque de l’image, source de plaisir et de beauté universelle.
Amer cherki a donc vu dans Farqzaid, un critique qui maitrise les rouages et l’impact du langage iconique et les maillons invisibles de l’image, un critique qui a tout bravé pour se faire une place dans un domaine monopolisé par une élite et s’investir en force dans un domaine difficile à pénétrer.
Pour Farqzaid, on doit dissocier entre « parler du film » et « parler le film » et tous les films ne sont pas du cinéma.
En critique prudent et méticuleux, Farqzaid n’aborde pas tous les films de la même manière et parfois, il cherche un dénominateur commun à plusieurs films, mais Amer trouve qu’il a toujours cherché des termes générateurs.
Enfin, Amer Cherki, pour illustrer cette complicité Farqzaid – Barthes, a cité Renoir quand il avait dit : « Quitte à choisir des maitres, il faut les choisir grands ».
En général, cette initiative de l’ACEC d’organiser un café littéraire dans la capitale du phosphate où le besoin d’activités culturelles se fait très pressant, a été vivement saluée et elle mérite d’être réitérée à tous les niveaux.
Merci à Farqzaid, merci à Amer et merci à l’ACEC !
 
Par EL AZHAR  in L'OPINION
24/12/2013

commantaire | imprimer | envoyer à un amie

vendredi 12 octobre 2012

المناظرة الوطنية حول السينما

المناظرة الوطنية حول السينما
أيام 16-17 و18 أكتوبر 2012
----------------
اقتراح بعض النقط التي يمكن أن تكون
موضوع النقاش في اللجن
----------------
 
 -I الورشة الأولى : الإنتاج الوطني و التكنولوجيات الحديثة وآفاق التطور التكنولوجي
 
1-      الرفع من موارد دعم الإنتاج السينمائي الوطني بهدف مضاعفة عدد الأفلام المنتجة سنويا مع الحرص على الرفع من جودة هذه الأفلام.
2-      الكيف:
·       الإنسان
·       الهوية
·       التنوع
·       التيارات السينمائية
·       السينما و القيم
3-      مراقبة استعمال الدعم الممنوح لشركات الإنتاج.
4-      العمل على احترام القوانين والأنظمة المنظمة للدعم.
5-      العمل على إعفاء المواد والخدمات المستعملة في تصوير الأفلام المغربية من الضريبة على القيمة المضافة وذلك على غرار تصوير الأفلام الأجنبية بالمغرب.
 
 -II الورشة الثانية : البنيات التحتية والتوزيع و الإستغلال والإستثمار
1-      دعم إنشاء مركبات وقاعات سينمائية.
2-      دعم إعادة تأهيل القاعات السينمائية الموجودة.
3-      مدونة السلوك تنظم العلاقة بين أرباب القاعات وموزعي الأفلام.
4-      دفتر التحملات للاستفادة من الدعم.
5-      تخفيض الضريبة على القيمة المضافة المطبقة على القاعات السينمائية في حدود 5% .
6-      تحسيس الجماعات المحلية للمساهمة في إنشاء المركبات والقاعات السينمائية وإعادة تأهيل القاعات الموجودة.
7-      خلق شراكة مع وزارة الثقافة لدراسة إمكانية استعمال المراكز والمركبات الثقافية التابعة لها كقاعات للعرض السينمائي.
8-      برمجة بناء قاعات سينمائية في إطار تصاميم التهيئة على الصعيد الوطني.
9-       الترويج للفيلم المغربي عبر وصلات إشهارية تبث مجانا بالقنوات التلفزية التابعة للقطب العمومي وعبر الصحافة الوطنية.
10-العمل على عنونة الأفلام المغربية إلى لغات أخرى ضمانا لحضورها في المهرجانات والتظاهرات السينمائية الدولية.
11-العمل على خلق الآليات الضرورية  لتوزيع الفيلم المغربي بالخارج.
12-تحديد حصة (كوتا) تخصص لبرمجة الفيلم المغربي بجميع القاعات السينمائية الوطنية.
13-تشجيع إحداث قاعات الفنون والأبحاث ودراسة إمكانية إعفائها من الضريبة على القيمة المضافة.
14-إعفاء جميع المعدات التقنية والكراسي المستعملة في القاعات السينمائية من الحقوق الجمركية ومن الضريبة على القيمة المضافة.
15-- تجهيز مختبر معالجة الأفلام بالمعدات التقنية الضرورية ولا سيما الرقمية لمواكبة التطور التكنولوجي الذي يعرفه المجال.
16- تشجيع الاستثمار في معدات واستوديوهات التصوير.
17- تشجيع الاستثمار في بناء المركبات والقاعات السينمائية.
18-مضاعفة عدد القوافل السينمائية بوصفها الوسيلة الوحيدة لنشر الثقافة السينمائية في المناطق التي لا تتوفر على قاعات سينمائية.
19-دعم رقمنة القاعات السينمائية.
20-اتخاذ تدابير تشجيعية لجلب الاستثمار الأجنبي سواء في ميدان تصوير الأفلام الأجنبية بالمغرب أو في مجال بناء مركبات وقاعات سينمائية.
21-حث الجماعات المحلية لتقديم خدمات بالمجان لفائدة شركات الإنتاج قصد جلبها لتصوير أفلامها بهذه الجماعات.
 
 
الورشة الثالثة : التقنيون و المهن الموازية
 
1-      مدونة السلوك تحدد حقوق والتزامات التقنيين العاملين في ميدان الإنتاج السينمائي.
2-      عقد اتفاقية شراكة بين التقنيين والمنتجين.
3-      الأسبقية في العمل لأصحاب البطاقات المهنية.
4-      تحسين ظروف اشتغال التقنيين وتحديد ساعات العمل اليومية.
5-      تشغيل المتدربين المسجلين في لوائح المركز السينمائي المغربي.
6-      احترام الأجر الأدنى المحدد من طرف المركز السينمائي المغربي.
7-      إبرام عقود العمل بين التقنيين وشركات الإنتاج.
 
 
 
 
الورشة الرابعة : التكوين و التأهيل
 
1-   التسريع بإحداث المعهد العالي لمهن السمعي البصري والسينما.
2-   تنظيم ورشات للتكوين والتكوين المستمر لفائدة العاملين بالمجال السينمائي.
3-   السهر على احترام تطبيق قانون الصناعة السينمائية ولا سيما الشق المتعلق بإلزامية تشغيل نسبة معينة من التقنيين المغاربة في الإنتاجات الأجنبية.
4-   إبرام عقود شراكة بين بعض الدول في ميدان التكوين.
5-   حث المركز السينمائي المغربي والقنوات التلفزية لاستقبال التقنيين المتدربين في إطار التكوين المستمر.
6-   إحداث لجنة تتكفل بتجديد الأولويات وذلك قصد توجيه مؤسسات التكوين للاشتغال على الميادين التي تشكوا من الخصاص.
 
الورشة الخامسة : السينما و وسائل الاتصال السمعي البصري و قضايا  الترويج و التسويق
 
 1-  إبرام عقد شراكة بين السينما والتلفزة.
2-    احترام القوانين التشريعية والتنظيمية المعمول بها في إطار الشراكة بين السينما والتلفزة ولا سيما قانون 3-77 المتعلق بالاتصال السمعي البصري الذي ينص على مساهمة القناتين الأولى والثانية في الإنتاج السينمائي.
3-    تخصيص حصة معينة لبث الأعمال السينمائية مع تحديد حد أدنى لحقوق البث التلفزيوني.
4-    احترام الوقت المحدد لعرض الأعمال السينمائية قبل بثها على القنوات التلفزية.
5-    تخصيص برنامج يهتم بالترويج للأفلام عند عرضها بالقاعات السينمائية وذلك بدعوة المخرج والطاقم الفني والتقني.
6-   الرفع من  قيمة مهنة الصحفي السينمائي.
7-   تزويد صحفيي السينما بجميع المعلومات الضرورية لمزاولة مهامهم.
8-   دعم نشر الأعمال والمؤلفات المتخصصة في السينما.
9-   الترويج للأفلام خلال مدة التصوير بهدف التعريف بمؤهلات المغرب.
10-                   الترويج للأفلام المعروضة بالقاعات السينمائية.
11-                   تسهيل الدخول إلى القاعات السينمائية لصحفي السينما.
 
 
الورشة السادسة : المهرجانات و الاشعاع السينمائي و تشجيع الجمعيات و النوادي السينمائية
 
1-   دعم المهرجانات السينمائية كوسيلة للتعريف بالأفلام ونشر الثقافة السينمائية.
2-   دفتر التحملات للاستفادة من الدعم.
3-   لجنة دعم المهرجانات السينمائية.
4-   آليات المراقبة لاستعمال الدعم الممنوح.
5-   تحسيس الجماعات المحلية للمساهمة في دعم المهرجانات المنظمة فوق ترابها.
6-   دعم الجمعيات الثقافية والنوادي السينمائية لتقوم بدوها في تكوين وتربية الجمهور السينمائي.
7-   العمل على إحياء النوادي السينمائية بجميع جهات المملكة أخذا بعين الاعتبار المستجدات التكنولوجية الحديثة.
8-   مواصلة العمل قصد خلق نوادي سينمائية على مستوى أكاديميات التعليم بجميع المدن المغربية على غرار مدينة الرباط.
 
     الورشة السابعة : حقوق المؤلف والملكية الفكرية و محاربة القرصنة
 
1-   خلق لجنة دائمة يوكل إليها حماية الملكية الفكرية ومحاربة جميع أشكال القرصنة التي تمس الأفلام السينمائية والموسيقى.
2-   العمل على احترام وتطبيق القوانين المتعلقة بحقوق المؤلف في الميدان السينمائي بما في ذلك الحقوق المجاورة.
3-   عقد اتفاق شراكة مع شركات الهاتف النقال بهدف حث هذه الأخيرة على المراقبة القبلية للأفلام التي يتم تحميلها عبر الأنترنيت.
4-   دعم عمليات المراقبة التي تقوم بها المؤسسات والجمعيات لمحاربة القرصنة.
5-   تحسيس جميع الوزارات والمؤسسات المعنية بموضوع القرصنة للمساهمة في إنجاح عمليات المراقبة (وزارة الداخلية، وزارة العدل).
6-   تنظيم حملات تحسيسية على الصعيد الوطني عن طريق وصلات إشهارية تعرض بالقاعات السينمائية وتبث على القنوات التلفزية وعبر الإذاعات والصحافة المكتوبة والإلكترونية وغيرها ...
7-   دعم الشركات المرخصة لبيع الأشرطة المسجلة على الفيديو غرام  بطريقة قانونية وذلك للحد من انتشار الأشرطة المقرصنة.
 
      الورشة الثامنة: تقنين و تنظيم القطاع
 
1-   تغيير وتحيين الظهير المنظم للمركز السينمائي المغربي قصد جعله يتماشى مع التطور الذي عرفه الميدان السينمائي ولا سيما على مستوى الرقمنة.
2-   تغيير وتحيين القانون 20.99 المتعلق بتنظيم الصناعة السينمائية.
3-   إخراج المرسوم التطبيقي للقانون رقم 20.99 المتعلق بتنظيم الصناعة السينمائية  إلى حيز الوجود.
4-   إخراج القرار المتعلق بالتذاكر المعلوماتية للدخول إلى القاعات السينمائية إلى حيز الوجود.
5-   تغيير وتحيين القانون المتعلق بأشرطة الفيديو.
 


Textes disponibles

Comment avez-vous trouvé l'article?

Powered By Blogger